يعتبر ألاطفال ألاكثر تأثرا بألاحداث في أوقات الحروب والازمات ويتراوح عمق تأثرهم بالاحداث تبعا لبعدهم او قربهم عنها. وفي الاحداث العنيفة الاخيرة والتي تم بها استهداف الاطفال بشكل ممنهج- وازدادت بها تباعا اعداد الشهداء والمصابن والاسرى من الاطفال، فقد الشعور العام من الامن والحماية التي اعتاد اطفالنا العيش به ولو جزئيا. كما ان قلق الاهالي على اولادهم رفع منسوب التوتر لدى الاطفال بالطبع، وارتد ذلك سلبا على سلوكيات الاطفال وادائهم الاكاديمي داخل مدارسهم.
نشرة للهيئة التدريبية للتعامل مع الطلبة وقت الازمات
المرفق | الحجم |
---|---|
nshr_llhyy_ltdrysy_2016.pdf | 124.57 كيلوبايت |