انتشار العنف الجنسي بين الرجال والنساءفوق 49 سنة من العمر في خمس حالات نزوح مطول هي دراسة نوعية اجريت في خمس اماكن: العراق - كردستان، اوغندا - اجوماني، اوغندا - كيانغولي، باكستان - لورالي، بنما. ان الدراسة كشفت أن كبار السن أبلغوا عن عنف جنسي، وعنف حميمي وأشكال أخرى من العنف المرتبط بالنزاع غالباً ما ترتبط بنوع الجنس، على الرغم من تجاربهم في أنواع مختلفة من النزاعات والثقافة واللغات. 

الفن كأداة للتواصل الانساني، ولغة مشتركة لجميع البشر على اختلاف ثقافاتهم وحضاراتهم، يعكس الدليل توثيق عمل اخصائيين في الصحة النفسية استخدموا العلاج التعبيري في عملهم مع الافراد والجماعات.
يهدف هذا البحث إلى فحص التأثير بعيد المدى للهدم ، بغض النظر عن سببه المزعوم. حيث يعتبر انتزاع الإنسان من منزله بواسطة هدمه حدثاً شديد التأثير على حياته في مختلف المجالات: الاقتصادية، والاجتماعية، والصحية، والنفسية والتربوية، ما يجعله انتهاكاً خطيراً لحقوق الإنسان
عادةً ما يكون الأطفال الشريحة الأكثر تأثراً بالأحداث في أوقات الحروب والأزمات، ويتراوح عمق تأثرهم بالأحداث تبعاً لبعدهم عنها أو قربهم منها، فكلما كانوا اكثر قرباً من الحدث كان تأثرهم به أعمق وأشد، كذلك فإن فقدان الشعور بالأمن والحماية على صعيد المجتمع يزيد من تعقيد الأمور. كما أن ردة فعل الأطفال تتأثر بردة فعل الأهل )الأب والأم( اتجاه هذه الأحداث، حيث يشكل الأهل نموذجاً لأطفالهم للتعامل مع الضغوطات سواءً كان سلبياً أو إيجابياً. الأطفال الذين يتعرضون للأحداث الضاغط

يعتبر ألاطفال ألاكثر تأثرا بألاحداث في أوقات الحروب والازمات ويتراوح عمق تأثرهم بالاحداث تبعا لبعدهم او قربهم عنها. وفي الاحداث العنيفة الاخيرة والتي تم بها استهداف الاطفال بشكل ممنهج- وازدادت بها تباعا اعداد الشهداء والمصابن والاسرى من الاطفال، فقد الشعور العام من الامن والحماية التي اعتاد اطفالنا العيش به ولو جزئيا. كما ان قلق الاهالي على اولادهم رفع منسوب التوتر لدى الاطفال بالطبع، وارتد ذلك سلبا على سلوكيات الاطفال وادائهم الاكاديمي داخل مدارسهم.

يسمى هذا الدليل «دليل اجراءات التدخل النفسي وقت الازمات والطوارئ »، للتعامل مع مختلف قطاعات الناس الناجين/ات والمصابن/ات والفاقدين/ات والمتأثرين/ات المباشرين/ات، وغير المباشرين /ات من الاحداث الطارئة، لمساعدتهم /هن على الحماية النفسية والجسدية وتقليل فرصة الاصابة بالاضطرابات النفسية، خاصة اضطراب ما بعد الصدمة نتيحة الحدث.
ﻭﺭﻗﺔ ﺗﻘﻨية ﺣﻮﻝ الاستراتيجية المعنية ﺑﺎﻟﺼﺤﺔ ﺍﻟﻨﻔﺴﻴﺔ وتعاطي مواد الادمان في اقليم شرق المتوسط 2012-2016

تمثل ﺍﻟﺼﺤﺔ ﺍﻟﻨﻔﺴﻴﺔ ﻭالمشكلات  المرافقة لها ﺇﺣﺪﻯ ﻗﻀﺎﻳﺎ ﺍﻟﺼﺤﺔ ﺍﻟﻌﻤﻮﻣﻴﺔ التي ﺗﺮﺗﺒﻂ ﺍﺭﺗﺒﺎﻃﺎ وثيقاً بجودة الحياة، وبالإنتاجية ورأس المال الاجتماعي. وللإضطرابات النفسية والعصبية والادمانية تأثير على جميع فئات المجتمع من كل الأعمار، وهي مسؤولة عن كل 14% و12% من العبء المرضي. ونظراً لأهمية الموضوع ففي هذا المورد يتم استعراض ما ورد في الوﺭﻗﺔ التقنية ﺣﻮﻝ الاستراتيجية المعنية ﺑﺎﻟﺼﺤﺔ ﺍﻟﻨﻔﺴﻴﺔ وتعاطي مواد الادمان في اقليم شرق المتوسط 2012-2016

دليل ارشادي حول الدعم النفسي الاجتماعي للأولاد المعرضين للنزاعات المسلحة وحالات الطوارئ

تعمل مؤسسة ريستارت من خلال برامجها الى المساهمة في تحسين الصحة النفسية-العقلية والأوضاع الإجتماعية لدى الاشخاص عامة والأطفال خاصة  الممول من الإتحاد الأوروبي، «المعرضين للعنف والتعذيب والصدمات. في هذا الإطار أتى مشروع « دعم الأطفال المتأثرين بالنزاعات  المسلحة في لبنان وبالشراكة مع مؤسسة ريستارت الى العمل على وضع خطة تستهدف بناء قدرات العاملين والتنسيق بين جميع الأطراف العاملة في مجال العون الإجتماعي سواء كانت حكومية أو غير حكومية.